تعتبر الجمعيات المالية من أبرز الخيارات اللي يلجأ لها البعض في سبيل تحقيق هدف أو غاية ذات أجل قصير، ولذا بتكون هذي النشرة عن مقارنة بسيطة بين النتائج والسلوكيات بين الجمعيات المالية والصناديق الاستثمارية. وش هي الجمعيات المالية؟ "تكون الجمعيات الشهرية المالية عن طريق تجميع مبالغ مالية متساوية من
تنعكس الأدوات والتطبيقات اللي نستخدمها على شخصياتنا بشكل مباشر أو غير مباشر، فكما يقال أن الـ"تيك توك" ينعكس على مستخدميه بقلة صبرهم وسرعة تشتتهم أو محرّك "قوقل" بالحرص على المصادر ودقة المعلومات عند دخول مستخدمي قوقل في أي نقاش. فدراهم لديه انعكاسات لاحظها مستخدمي
جديد دراهم هو المحفظة النشطة بمزاياها وشكلها الجديد كليًا، خلني بقولك باختصار وش هي المحفظة النشطة الجديدة. المحفظة النشطة نقدّم فيها أربعة أشياء، شيئين منهم مهمة لأي مستثمر ومحل مقارنة بين المنصات والخيارات الأخرى، وشيئيين آخريين بتكون تقدّم لأول مرة في كل منصات الاستثمار في أي مكان
يمكن أنك سمعت عن الميزة الجديدة، ميزة تخصيص الممحافظ. وكيف أنه هالميزة تعتبر نوعية وفريدة ولأول مرة في العالم، لكن الأهم من هذا أنها تعتبر مخصصة أكثر للي مهتمين وملمين وعندهم تصوّر أشمل عن الصناديق والشركات المالية وتفاصيلها. خلني بقولك كيف. بس قبل ليش استثمر مع دراهم وأنا أقدر
*هذي النشرة غير مخصصة لأغنياء اليوم، بل لأغنياء المستقبل تخيل معي أنك يوم تخرّجت من الثانوية العامة كان معك محفظة قيمتها مليون ريال! كيف كانت بتكون خياراتك؟ ولو أقولك أنك تقدر اليوم تخلي هالخيال واقع أولادك أو أخوانك الصغار، مع شهادة الثانوية .. محفظة متنوعة مليونية. طيب قبل لا نشوف
الادخار هو الوسيلة الأولى اللي اتخذها البشر في سبيل تخطيط وتضبيط وضعهم المالي، ويعتقد أن الادخار نتيجة الفائض والفائض هو حجر أساس الحضارة الإنسانية، لكن هل الادخار باقي مناسب في وقتنا الحاضر؟ تأكيدًا لمقولة مافيه استثمار ممتاز على العموم المطلق بل فيه استثمارات ممتازة لكل واحد فينا، تعتمد فكرة
يقولون "ما يبطي السيل إلا من كبره"، وإذا طبقنا المجاز على الواقع فكون السيل أبطى يعني أنه تأخر عن التوقعات المعتادة والسيل هنا يعني الرزق والخير أما كبره فدلالة على عظم النتائج والأرزاق. وهنا بالضبط يكمن سحر العائد المركّب في استثماراتك✨. لما نقول سحر العائد المركّب
بعد ما اخترع صمويل كولت المسدس في عام 1839، قال جملته الشهيرة “بداية من اليوم يستوي الشجاع والجبان”، واليوم ينطبق تقريبًا نفس المفهوم على تقنية المستثمر الآلي، ونقدر نقول بداية من اليوم يستوي الخبير والمبتدئ في عالم الاستثمار المستثمر الآلي تعتبر من التقنيات اللي شغلتها تسّهل حياتنا، مثل
الذهب زينة .. وخزينة، مقولة دراجة بيننا وخاصةً بين أوساط السيدات، لكن هل هالمقولة صحيحة 100٪؟ ودي أبدأ بدراسة أجراها الاقتصادي الأمريكي الشهير جيرمي سيغل في عام 2006 عن افتراض الاستثمار في ثلاث أصول مختلفة ونتائجها على مدار 204 سنوات من عام 1802 حتى ديسمبر 2006، وكانت الأصول متوزعة بعشرة الآف
يقولون العرب قديمًا "قليلٌ مستمر خيرٌ من كثيرٌ منقطع" وفي هذي المقولة نقدر نستنبط قاعدة استثمارية ينصح فيها معظم الخبراء الماليين. المعروف والمنطقي أنك تجمّع مدخرات بسيطة من كل شهر إلى ما يكون عندك مبلغ طيب تقدر تستثمر فيه مثلًا ويرجع لك بعوائد متوقعة ممتازة،
بدايةً ما ودنا نعمم، لكننا نقصد هنا 98٪ من الأفراد وفق دراسة أجريت سنة مطلع هذي السنة. لكن ودنا نعرف ليه، ليه معظم الأفراد يخسرون فلوس في استثماراتهم في سوق الأسهم رغم كل المنصات والحسابات والقروبات الاستثمارية اللي منتشره بيننا؟ (إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ