
وادخاراه .. وادخاراه
صباح الخير☀️. يقول أبو الطيّب المتنبي "واحرّ قلباه ممن قلبه شبمُ .. ومن بجسمي وحالي عنده سقمُ" يصف البيت هذا وبعد قرون عديدة من كتابته، حالنا وسلوكنا اتجاه الادخار. ليه؟ تدري أن معدل ادخار الأسر السعودية من بين الأقل ضمن دول مجموعة العشرين، وفي عام 2018 كانت نسبة
كيف ألفنا التقنية؟
مساء الخير يا راعي الدراهم 💵، تقرأ اليوم نشرتك البريدية "الإلكترونية" على بريدك "الإلكتروني" الذي ألفته. لكن صدقًا، هل فكرت في كيف واقع التقنية بيننا اليوم؟ لو أقولك في 2010 بس، أنك بتنسى الكاش شكله وملمسه، وبتدفع كل مقاضيك وحاجاتك وفواتيرك، وحتى تبرعاتك وصدقاتك بدفع إلكتروني،
🍦 الآيسكريم… يزيد من احتمالية الغرق!
أحيانًا الأرقام تقول الحقيقة، بس بطريقة تخوّفك من أشياء ما هي بحقيقية. في دراسة شهيرة، ظهرت نتيجة غريبة: “كل ما زاد استهلاك الناس للآيسكريم… زادت حالات الغرق.” وش تفسيرك السريع؟ الآيسكريم يسبب الغرق؟ يدوّخ مثلًا؟ يخدر؟ أكيد لا. لكن الأرقام واضحة، وكل رسم بياني يقول: الخطين
تملك دراهمك، ولا دراهمك تملكك؟
وش يعني يكون عندك وعي مالي؟ كثير نسمع مصطلح "وعي مالي"، ويتصوّره البعض إنه شيء نخبوي، خاص بالخبراء. لكن الواقع مختلف تمامًا. الوعي المالي ما له علاقة بحجم محفظتك أو راتبك. هو ببساطة: طريقة تعاملك مع الدراهم، وتفكيرك فيها. دايمًا نقرأ عن أشخاص من أصحاب
التوزيعات وما أدراك ما التوزيعات
مساء الدراهم 💸، يمكن معظمنا سمع عن صناديق التوزيعات سواءً الشهرية أو الربعية، فاليوم ودنا نأخذ فكرة أوسع عنها وعن بدايتها. بدايةً، مفهوم التوزيعات يعتبر شيء قديم. لأن أول، شركات الأسهم في العالم كانت تعتمد على جذب المستثمرين بوعد واضح: “تعال شاركنا المخاطرة، وخذ جزء من الربح.” ومع تطور الأسواق المالية،
كيف تسافر مرتاح البال والمال
مساء الخير، بدأ موسم السفر عندنا، ومعظمنا يخطط يسافر. سواءً يزور ديرته، أو يجهز سفرة سياحية داخلية أو خارجية. ومثل ما نهتم بالوجهة، لازم نهتم بدراهمنا، علشان تكون الرحلة مريحة فعلًا. اليوم بنعطيك خطوات عملية، وأدوات مفيدة، تخليك ترتب سفرتك بذكاء مالي من البداية للنهاية. قبل كل شيء، اختيار
متى تتخلص من بطاقتك الائتمانية؟
يا هلا 👋🏼، أعلن البنك المركزي السعودي "ساما" قواعد إصدار وتشغيل بطاقات الائتمان المحدثة، وهالشيء خلّا كثير مننا يتساءل هل أحتاج بطاقتي الائتمانية ولا لا؟ وهذا اللي بنجاوبه في هالنشرة. في البداية تعتمد الاحتياجات على أهداف الشخص وظروفه، واحد من الأشخاص اللي سألتهم ليه تحتاج بطاقتك الائتمانية أعطاني
كيف لا تكون بشرًا
للأسف، قد يكون أكثر شيء يخسرنا في عالم الاستثمار هو كوننا بشر. إنسانيين وعاطفيين. جُبلنا على التعاطف وتطبعنا بغريزة النجاة. وهذه الصفات على أنها خصال حميدة إلا أنها تضّر باستثماراتك. فتجد أن قراءتنا لخبر في أي نشرة أو سماعنا لسالفة في أي مجلس أو حتى حلم جانا في
ليش قاعد تستثمر؟
في هالنشرة ودي نرجع لخطوة البداية .. أنا ليش قاعد استثمر؟ مهم أنك ترجع لهالنقطة علشان تعرف على ايش بنيت أهدافك، ووش الأساس لها. وأفضل طريق للقناعة هو بالتساؤلات البدهية الفضولية، ومن خلالها بتقدر تضبط التوقعات حول أي شيء إدارة ضبط التوقعات ضبط التوقعات هي المحدد الرئيس لردود أفعالنا اتجاه أي
تقهو واستثمر!
عودًا حميدًا وعيد أضحى مبارك، أعاده الله علينا أعوام عديدة بالخير والبركات. وش أحلى من أنك وأنت على طريقك تمرّ أي فرع من فروع عنوان القهوة، وتأخذ لك قهوة مجانًا؟ في دراهم نقول لك، تقهو واستثمر وإبدأ رحلتك للحرية المالية. طيب خلني بأخذ لك فكرة عن محافظ
المحفظة الادخارية: محفظة ما خسرت من اطلاقها!
الادخار هو الوسيلة الأولى اللي اتخذها البشر في سبيل تخطيط وتضبيط وضعهم المالي، ويعتقد أن الادخار نتيجة الفائض والفائض هو حجر أساس الحضارة الإنسانية، لكن هل الادخار باقي مناسب في وقتنا الحاضر؟ تأكيدًا لمقولة مافيه استثمار ممتاز على العموم المطلق بل فيه استثمارات ممتازة لكل واحد فينا، تعتمد فكرة
وش هي "أسواق النقد"؟
*ما أخفيكم، أول مرة سمعت بمصطلح "أسواق النقد" توقعته مصطلح جديد يدرج بين الناس مثل "عنق الزجاجة" أو "الأغلبية الصامتة" وأتوقع سبب هاللبس اللي صار هو أني أخذت "النقد" بمفهومها الآخر😅. فاليوم وفي هالنشرة ودي أشرح هالأصل الاستثماري الفريد من نوعه اصلاحً